نسرين طافش بين الماضي والحاضر.. الجمال الطبيعي ما بغيرو الزمن.
نسرين طافش بين الماضي والحاضر.. الجمال الطبيعي ما بغيرو الزمن.
وُلدت نسرين في مدينة حلب بسوريا عام 1982، باسم نسرين يوسف طافش لأب فلسطيني وأم جزائرية.
والدها هو الشاعر السوري المعروف يوسف طافش.
وُلدت وعاشت في سوريا وتخرجت عام 2008 من المعهد العالي للفنون المسرحية.
انتقلت الى دمشق عام 2008 وهناك بدأت حياتها الفنية بالظهور واشتركت في أول وأهم عمل لها مسلسل هولاكو.
وتواصلت نجاحاتها بعد ذلك ومنها مسلسل صبايا الذي اشتهرت بدورها به في عام 2009.
في العام 2017 اشتركت في مسابقة أجمل الوجوه النسائية وحصلت بها على المرتبة الـ 79 في القائمة.
في عام 2017 أُعيد أكتشاف نسرين كمغنية، في أول غناء منفرد لها يكشف عن أسلوب آسر جديد عليها.
وتقول إنها أحبت الغناء منذ الدراسة الجامعية وقد شجعها أساتذتها وقتها على تطوير مهاراتها الصوتية.
ولكنها فضلت التركيز على مهنتها في التمثيل، عندما طُلب منها الغناء وسمعها الناقد الفني جمال فياض.
شجعها على الاستمرار في الغناء فقامت بدورة تدريبية وبدأت عملها كمغنية.
تعتبر نسرين نفسها مواطنة عالمية ولكن تظل تعشق بلدها سوريا فقد قدمت لها الكثير.
قدمت أول ظهور لها في المهرجانات في سوريا وايضاً ظهورها على خشبة المسرح في سن الثامنة عشر فقط من عمرها.
درست نسرين في كلية الفنون الجميلة في دمشق وفي عامها الثاني دخلت بدعم من أساتذتها في عالم الفن.
وسرعان ما برز اسمها بين كبار الأسماء في صناعة الفن.
