فن

سامر إسماعيل: لا أنسى ذلك المشهد الذي قدمته خلف كاميرا حاتم علي.. وهذا تعليقه على دخول أبناؤه المجال الفني ولهذا السبب وجه اعتذاراً لزوجته!

سامر إسماعيل: لا أنسى ذلك المشهد الذي قدمته خلف كاميرا حاتم علي.. وهذا تعليقه على دخول أبناؤه المجال الفني ولهذا السبب وجه اعتذاراً لزوجته!

 

كشف سامر إسماعيل عن المشهد الذي أداه سابقاً، وما يزال عالقاً في ذهنه، متحدثاً عن بعض التفاصيل الفنية والشخصية.

 

سامر إسماعيل

 

وتبعا لما رصده موقع أوطان بوست فإن إسماعيل قال إنه لا يوجد لديه صفة يكرهها ويتمنى تغييرها، مضيفاً أنه سعيد ولا يوجد ما يزعجه.

 

وتابع أنه بشكل عام يحب السفر، والتنقل بين البلدان، في أوروبا، وبعض البلدان الأسيوية، وبعض الأماكن في أفريقيا.

 

وفيما يتعلق بتوجيه الاعتذار لشخص ما عبر كاميرا فوشيا التي كانت تجري معه اللقاء، أكد أنه لا يوجد أحداً يود الاعتذار منه.

 

لكن أعطى مثالاً أنه يقول كلمة أسف لزوجته وأولاده، بسبب انشغاله عنهم بحكم ظروف عمله في الفن، بالمقابل عقيلته تحمل المسؤولية لوحدها خلال غيابه.

 

لا أتدخل بقرارات أولادي الشخصية.

 

وبالنسبة لرأيه بدخول أولاده عالم التمثيل، أشار إلى أنه لن يتدخل بقراراتهم، لكن في نفس الوقت سيشرح لهم عن المهنة.

 

سامر إسماعيل

 

ويعطيهم معلومات ونصائح، منوهاً إلى أن أولاده بدأوا بالتعرف على تلك المهنة وما تحمله من تفاصيل، بحكم عمله.

 

وأكد أن مهمته تتجلى بدعم خياراتهم، مضيفاً أن كل شخص يشق طريقه في الحياة دون أن يتلقى توجيهات من أحد ما.

 

ولدى سؤاله عن أكبر خطأ اقترفه بحياته، ذكر أن لا يوجد خطأً فادحاً، مشيرا إلى أن الأخطاء بمثابة درس يتعلم منها.

 

أما عن المهنة التي كان سيختارها لو لم يكن ممثلاً، قال إنه يحب الموسيقى كثيراً، فإنه كان سيختار العمل بمجالها.

 

وأجاب بعد تفكير للحظات أن الأمر الذي يخاف منه هو انقطاع التيار الكهربائي، خاصة إذا كان متواجداً في المصعد.

 

سامر إسماعيل

 

مشهد عالق بذهنه.

وذكر سامر أن أول مخرج وقف خلف عدسته كان غطفان غنوم، وذلك قبل أن يدرس في المعهد العالي للفنون المسرحية.

 

ثم تعاون مع المخرج الليث حجو في العمل الدرامي البدوي “فنجان الد.م” بعد إنهاء دراسته للتمثيل في المعهد.

 

ونوه الفنان السوري إلى أن المشاهد التي علقت بذهنه خلال مسيرته كثيرة، واحد منها، والتي كانت في مسلسل عمر.

 

حيث كان مخرج العمل هو حاتم علي، عندها كان يتم تقديم مشهد وفاة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم.

 

ووصف ذلك المشهد بالكبير والصعب، وأردف أن هناك مشهد في عمل جمعه بالممثل عابد فهد، والذي كانت مخرجته رشا شربتجي.

 

سامر إسماعيل

 

تابعوا أخبار الفنانين عبر صفحتنا الرسمية “درامازيد”

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى