قصة وعبرة رائعة.
قصة رائعة هذا المرأة قضت حياتها في خدمة أبنائها ثم تخلى إبنها عنها وبعدها كانت المفاجئة خذ منها العبرهسيدة توفي
زوجها وترك لها ولدين في عمر السباق، فعملت ممرضة بإحدى المستشفيات وقامت بتربيتهما وتعليمها حتى
تخرج الابن الأكبر من الجامعة، والأصغر كان في سنته الثالثة بالكلية، وفي خلال هذه الرحلة اضطرت لرهن بيتها حتى
تستطيع الإنفاق عليهما، ولكنها لم تخبر أحدا بذلك إلا عندما قرر ولدها الأكبر. التقي والبار بها، السفر للعمل خارج البلاد،
فطمأنها بأنه سيعيد البيت لها في أقرب فرصة، وبالفعل بعد عامين تم إعادة البيت، فكتبت الأم البيت باسمه، وأخبرته بذلك
دون علم شقيقه الذي تخرج من الجامعة، وقرر الزواج دون أخذ رأي أمه. أصيبت الأم بالسكر واحتاجت للرعاية، فتركت العمل
وجلست في بيتها مع ابنها وزوجته. ولكن زوجة الابن لم تتحملها هي ولابنها حتى وصل الحال ابنها وزوجته أن يرمي الأمة
في حجرة تخزين الطعام، فلم تتحمل الأم،….
للمتابعة اختار متابعة القراءة
