اخبار

موقع اخباري إماراتي: ساعة النور دقت في دمشق، وظلام سوريا يتبدد بكهرباء عربية”

قال موقع “العين الإخبارية” الإماراتي، إن “ساعة النور دقت في دمشق، وظلام سوريا يتبدد بكهرباء عربية”، إلا أن الموقع الإماراتي لم يكشـ.ـف الكثير من التفـ.ـاصيل حول القصد من هذا العنوان الذي اختاره لمـ.ادة حَمَلَ بها تصريحات مدير عام مؤسسة نقل وتوزيع الكهرباء في “سوريا”، “فواز الضاهر” لصحيفة الوطن، والتي قال فيها إن ورش الكهرباء أنـ.هت أعمالها الفنية في صيانة وتأهيل خط الربط الكهربائي بين “سوريا ولبنان والأردن”.

 

سناك سوري-متابعات

 

وأضاف “فواز ”، أن موضوع التغذية الكهربائية يعود إلى “الأردن” الآن بعد انتهاء تاهيل خط الربط في “سوريا”.

 

وسبق أن وافقت “سوريا” و “الأردن” و “لبنان” على تزويد الأراضي اللبنانية بالكهرباء الأردنية عبر خط ربط يمر عبر الأراضي السورية.

 

 

قال وزير الطاقة الأردني صالح الخرابشة إن سوريا ستتقاضى ما يعرف برسم المرور ، وأعرب مسؤولون عن رغبتهم في الحصول على الكهرباء وليس المال ، وقيموا تكلفة الكهرباء ، وهو ما أفادت صحيفة الأخبار اللبنانية لاحقًا بأن وينص الاتفاق على تزويد لبنان بالكهرباء بكمية 150 ميغاواط ليلاً و 250 ميغاواط نهاراً ، ما يعني أن سوريا ستستقبل 12 ميغاواط نهاراً و 20 ميغاواط ليلاً بحسب النسبة المحددة 8٪.

 

بالعودة إلى تصريحات فواز السابقة ، فإن حاجة البلاد الحقيقية من الكهرباء هي 7000 ميغاواط ، وبالتالي فإن الكميات التي ستتلقاها سوريا بحسب ما تم نشره وإعلانه لن “تضيء ظلام سوريا أو عتمة دمشق”.

 

واليوم ، يعاني السوريون من تقنين الكهرباء ، وهو الأكثر صرامة من نوعه منذ اندلاع الحرب عام 2011. مع نظام التقنين ، في بعض المحافظات ، توقفت 6 ساعات ونصف الساعة ، مقابل نصف ساعة من الكهرباء. …

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى